منذ عدة أيام، أثارت الإعلامية الشهيرة ريهام سعيد ضجة قوية على مواقع التواصل الاجتماعي؛ من خلال نشر صور وفيديوهات لها، موضحة أنها أجرت عملية تجميل “شد للوجه” فاشلة، على يد طبيب التجميل اللبناني نادر صعب.
واتهمت ريهام سعيد، طبيب التجميل اللبناني نادر صعب، بتشويه وجهها، والتسبب في وفاة سيدتين، مؤكدة أنها ستقاضيه، ولن تتخلى عن حقها.
وتسبب التفاعل الكبير الذي حظيت به ريهام سعيد بعد إعلانها تشوه وجهها، في خروج جراح التجميل اللبناني عن صمته، مؤكدًا في مقطع صوتي تم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، أنه راضٍ تمامًا عن عملية شد الوجه التي أجراها للمذيعة الشهيرة، قائلًا إنها “من أنجح العمليات التي أجراها”.
وأشار (صعب) إلى أن السبب وراء خروج ريهام سعيد وادعائها بأن عملية التجميل فاشلة هو أنها “عليها فلوس,, وقالت: مش هقدر أدفعها”.
وأوضح أن الصور التي نشرتها ريهام سعيد لوجهها قبل وبعد عملية التجميل، يبين أنها “أحلى من هيفاء وهبي”.
وقال جراح التجميل إن ريهام سعيد “عملت عمليات شد وجه منذ إن كان عندها 37 سنة”.
وتساءل: كيف لها أن تطالبه بتصغيرها 30 سنة ولا تشعر بتورم في الوجه خلال أول يومين بعد العملية، مؤكَدا “أنا جدًا جدًا راضِ عن النتيجة”.