أفادت مصادر أن جينيفر لوبيز ليست راضية عن رؤية صور حبيبها السابق بن أفليك وهو يقضي وقتاً مع زوجته السابقة جينيفر جارنر، وهو ما أثار غضبها.
ويبدو أن العلاقة الودية بين أفليك وجينيفر غارنر، التي تشمل زيارات متكررة ولقطات عائلية يظهر فيها بن وهو يعانقها تزعج جينيفر لوبيز، خاصة بعد طلاقها الأخير من أفليك في فبراير.

ويؤكد المصدر أن الموقف يعتبر بمثابة “الملح في الجرح” بالنسبة لجينيفر لوبيز. وعلى الرغم من ذلك، يقال إن لوبيز تركز حالياً على مشروعها الفني المقبل، فيلم Office Romance على “نتفلكس”، وتركز على حياتها الشخصية والمهنية.
من جهة أخرى، تم رصد وغارنر مؤخراً في مناسبات عائلية، إذ يتواصلان بشكل مستمر، ما يثير مزيداً من التكهنات حول العلاقة بينهما بعد انفصالهما في 2018.
كما أن علاقتهما العائلية المتينة التي تشمل تربية أطفالهما، جعلت البعض يعتقد أنهما يعتمدان على بعضهما البعض بشكل أكبر منذ طلاق أفليك من لوبيز.
ويُذكر أن جينيفر غارنر تواعد حالياً رجل الأعمال جون ميلر، ومع ذلك يبدو أنها لا تمانع من قضاء وقت مع بن أفليك، ما يعكس علاقة صداقة وثيقة بينهما على مر السنين.