جدلٌ واسعٌ رافق الستوري التي شاركتها كايلي جينر في الأيام الماضية عبر إنستقرام بما يخص الأحداث الأخيرة التي شهدتها الأراضي الفلسطينية والتي أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا.
كايلي شاركت صورة من حساب StandWithUs مع تعليق : “الآن ودائماً، نقف مع شعب إسرائيل”، لتقوم بحذف الستوري بعد وقت قليل والوضح أن السبب حملة الانتقادات التي تعرضت لها بعد البوست.
جاء ردّ فعل رواد السوشيال ميديا سريعاً، فكتب لها البعض على منشورها الأخير من “أسبوع الموضة في باريس”، ونصحوها بالابتعاد عن السياسة، فيما شارك المئات دعمهم لفلسطين عبر كتابة “Free Palestine” ونشر العلم الفلسطيني ضمن التعليقات.
ومنذ وقت نشرها الستوري ، يوم السبت، واسم كايلي يتصدر الترند بالتعليقات والتساؤلات حول علاقتها بعارضة الأزياء الفلسطينية الأصل بيلا حديد وردة فعلها.
كما مازالت الانتقادات وردود الفعل الغير مؤيدة لموقفها مستمرة لتفقد بسبب المنشور مئات آلاف المتابعين على إنستغرام خلال أيام، حيث كانت تمتلك 400 مليون متابع قبل نشرها للستوري، ثم تحوّل العدد إلى 399 بعد ظهر اليوم الثلاثاء.
يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي تواجه فيها كايلي انخفاضاً بأعداد متابعيها على إنستغرام، فهي تعرضت في وقت سابق من هذا العام، إلى تراجع بعدد متابعيها على إنستقرام، بعد أن شعر المتابعون أنها دخلت في الخلاف بين هايلي بيبر وسيلينا غوميز.